الأسئلة أحياناً تخدعنا .. ..
نعتقد أنه كلما كان السؤال عميقاً كانت الإجابة كذلك ...
مع أن كثيراً من الأسئلة لا علاقة لها بكثير من الإجابات ،
كثيراً أيها الحزن الرفيق ما أحببت تلك الأسئلة التي تهيم في واد
وإجاباتها التي تهيم في وادٍ آخر !
إنها لحظة ابتكار نحتاجها ....
لنخرج من دائرة السؤال والإجابة ،
.........من دائرة البطاقة الشخصية
............. ، من دائرة الهوايات ،
...................من دائرة الأمنيات
......................، من دائرة السؤال الذي كان من المفترض
أن..//.. يُسأل ..//..
هل المدينة التي لا تنجب عشاقاً ، مدينة عاقر ؟
لماذا نتغزل بالقمر وننسى الشمس ؟ ونحب النسمات الباردة رغم المرض
لو كان أمكننا العودُ إلى الوراء ..
هل كنّا سنعودُ حقاً ؟!
قبل أن نضع دالاً تسبقُ أسمائنا أو ألفًا نتفاخرُ بها .. هل يمكن أن نضع وسط جماجمنا عقولاً تُناسب الأحرف المُستعارة .. ؟!
[ يا سؤالاً لم أزل .. أدفنُ بالصمتِ جوابه ] !
للممتلئين بالأسئلة كانت هذه المساحة ،نقلتها لكم فألقوا بما لديكم من أسئلة لاتجدون لها إجابة ..}~